تدور القصة عندما يتلقى ملك الوحوش والشياطين بانتظام الأضاحي البشرية من الإناث ليأكلها من أجل تأكيد هيمنة شعبه على الجنس البشري. إلا أن الأضحية رقم 99 ساريفي التي تم إحضارها إلى العاصمة تثير فضول الملك الوحش. في الواقع هي لا تخاف منه أو أي وحش آخر بل إنها تقبل موتها دون أن تتوسل أو تبكي لأنها ليس لديها منزل أو أسرة للعودة إليها إذا تم إطلاق سراحها. يجدها الملك مثيرة للاهتمام ويسمح لها بالبقاء بجانبه كقرينته على الرغم من كونها بشرية. هذه قصة كيف ستصبح ساريفي ملكة الشياطين والوحوش.