تتناول القصة ماضي وحاضر مدينة إيواكي ضمن مُحافظة فوكوشيما التي تعرضت زلزال اليابان العظيم عام 2011 وما تبعه من تسونامي والكارثة النووية حيث تروي طالبة إعدادية شوهي, ساتشي كوياما يومياتها بدءًا من انضمامها إلى نادي الموسيقى والتتدرب على العزف إستعدادًا لأداءها في مهرجان المدرسة الثقافي سويةً مع رينا, هيتومي وماتسومو وصولًا إلى لقاء في أحد الأيام ريثما كانت هي تنتظر الباص عند المحطة